السلام عليكم و رحمة الله
مصافحة الرجل للمرأة الاجنبية
هذا موضوع في أوساط الشباب أصبح لاقيمة له إلا ما رحم ربك
و المصافحة تتم و كأنها شيء عادي جدا و كأن الحبيب المصطفى لم يحدرنا منه
و أنا شخصيا لي قصة في هذا المجال أيام الليسانس في الجامعة كنت لا أقبل أن أصافح أيا كانت و واجهت مواقف كنت أرد فيها
أيدي البنات بحجة أن هذا لا يرضي الله فكنت أرى من الجميع نظرات و أسمع كلاممثل هذا ليس زمن الرسول
و نحن في القرن 20 ووو و المشكلة الاكبر أنه أغلب الفتياة في القسم الدي كنت أنا فيه لا يكتفين بالمصافحة
اليدوية بل توجد موضة جديدة إسمها قبلت الصباح ياعيني على قبلة الصباح هذه و طبعا أغلب الشباب يتمنو أن ايامهم
كلها صباح و في يوم من الايام كان عندي عمل مشترك مع صديق و طالبتين و أنا لم أحضر و لم أنجز أي شيء
فتطوعت إحداهن و قامت بإنجاز الحصة الخاصة بي و في يوم عرض العمل كنت أنا أسبق للحضور
للقسم طبعا جاءت الفتاة التي أنجزة عملي و معاها 3 صديقات أول ما وصلوا مدت يدها نحوي و في اليد
الاخر الواجب الدي من المفترض أن أقوم به أنا فـ في تلك اللحظة لم أجد بد من المصافحة و طبعا تصافح
وحدة و الاخريات تقول لهم حرام ... لم تعجبني الفكرة فأكملت مصافحة الاخريات و ما هي إلا ثواني حتى جاء أحد الطلاب في
الاخير إكتشفت أنه زوج إحدى الطالبات التي صافحتها و قامت حرب بينهما كادوا أن يصلوا إلى نهاية مسدودة في بداية حياتهم الزوجية
و طبعا كنت انا السبب و موضوع جدالهم و كانت حجة تلك الطالبة أو الزوجة أنها لم تكن تملك
الشجاعة لترد يدي و لم ترد أن تجرح مشاعري و كان رد الطالب أو الزوج
يعني مادا لاتملكين الشجاعة ............. و كلام كثير كثير خليه في دكرياتي فقط
و في النهاية قررو العودة للمنزل و مناقشة الامر بعيدا عن الناس و طبعا كنت أنا الملام من طرف الاصدقاء و أفضل نكتة لذلك اليوم
الانسان الذي لا يصافح عندما صافح كاد أن يهدم بيت زوجية و تعالت الكثير من الضحكات كلما رأوني
و الله و قسما بالله إستصغرت نفسي كثيرا و أعلنت التوبة
و تعلمت درسا و هو لا تجامل أحد و لا تشكر أحدا بما يغضب العلي المتعال
ففي هذا الزمن الفتن كثرة و التحصن منها واجب و هذه خطوة لأوصل إلى كل
أخ في الله حكم المصافحة مع المرأة الاجنبية و كذلك هي عضة لمن تخادل عن التوبة لله من هذه الخطيئة
مصافحة الرجل للمرأة الاجنبية
هذا موضوع في أوساط الشباب أصبح لاقيمة له إلا ما رحم ربك
و المصافحة تتم و كأنها شيء عادي جدا و كأن الحبيب المصطفى لم يحدرنا منه
و أنا شخصيا لي قصة في هذا المجال أيام الليسانس في الجامعة كنت لا أقبل أن أصافح أيا كانت و واجهت مواقف كنت أرد فيها
أيدي البنات بحجة أن هذا لا يرضي الله فكنت أرى من الجميع نظرات و أسمع كلاممثل هذا ليس زمن الرسول
و نحن في القرن 20 ووو و المشكلة الاكبر أنه أغلب الفتياة في القسم الدي كنت أنا فيه لا يكتفين بالمصافحة
اليدوية بل توجد موضة جديدة إسمها قبلت الصباح ياعيني على قبلة الصباح هذه و طبعا أغلب الشباب يتمنو أن ايامهم
كلها صباح و في يوم من الايام كان عندي عمل مشترك مع صديق و طالبتين و أنا لم أحضر و لم أنجز أي شيء
فتطوعت إحداهن و قامت بإنجاز الحصة الخاصة بي و في يوم عرض العمل كنت أنا أسبق للحضور
للقسم طبعا جاءت الفتاة التي أنجزة عملي و معاها 3 صديقات أول ما وصلوا مدت يدها نحوي و في اليد
الاخر الواجب الدي من المفترض أن أقوم به أنا فـ في تلك اللحظة لم أجد بد من المصافحة و طبعا تصافح
وحدة و الاخريات تقول لهم حرام ... لم تعجبني الفكرة فأكملت مصافحة الاخريات و ما هي إلا ثواني حتى جاء أحد الطلاب في
الاخير إكتشفت أنه زوج إحدى الطالبات التي صافحتها و قامت حرب بينهما كادوا أن يصلوا إلى نهاية مسدودة في بداية حياتهم الزوجية
و طبعا كنت انا السبب و موضوع جدالهم و كانت حجة تلك الطالبة أو الزوجة أنها لم تكن تملك
الشجاعة لترد يدي و لم ترد أن تجرح مشاعري و كان رد الطالب أو الزوج
يعني مادا لاتملكين الشجاعة ............. و كلام كثير كثير خليه في دكرياتي فقط
و في النهاية قررو العودة للمنزل و مناقشة الامر بعيدا عن الناس و طبعا كنت أنا الملام من طرف الاصدقاء و أفضل نكتة لذلك اليوم
الانسان الذي لا يصافح عندما صافح كاد أن يهدم بيت زوجية و تعالت الكثير من الضحكات كلما رأوني
و الله و قسما بالله إستصغرت نفسي كثيرا و أعلنت التوبة
و تعلمت درسا و هو لا تجامل أحد و لا تشكر أحدا بما يغضب العلي المتعال
ففي هذا الزمن الفتن كثرة و التحصن منها واجب و هذه خطوة لأوصل إلى كل
أخ في الله حكم المصافحة مع المرأة الاجنبية و كذلك هي عضة لمن تخادل عن التوبة لله من هذه الخطيئة