حمل من هذا الرابط :
http://www.4shared.com/file/aoWts0Ka/gdeZMZbUdYZbdI.html
كتاب ( منهاج السنة النبوية في نقض دعاوى الرافضة والقدرية ) لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى -
وهو من أهم وأكبر كتب شيخ الإسلام، وقد ورد ذكره في أكثر الكتب التي تحدثت عن مؤلفات ابن تيمية.
ففي العقود الدرية يقول ابن عبد الهادي: "ومنها كتاب "منها السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية".
وقال التقي السبكي: رأيته أجاد في الرد عليه، لكن صرح باعتقاد حوادث لا أول لها وأنها قائمة بذات الباري..."
أما الصفدي في "الوافي بالوفيات" فذكره كما يلي: "رد على الروافض والإمامية وعلى ابن المطهر". ويقصد بذلك كتاب ابن الخطيب "منهج الكرامة" يعني هنا يمكن القول بأن "منهاج السنة" رد على "منهج الكرامة" في كل نقطة من نقاطه، على أن ابن تيمية يستطرد أحياناً فيترك موضوعات "منهج الكرامة" في حوالي أربع عشرة صفحة أخرى.
يبدأ ابن تيمية رده على الفصل الأول، على أن أكثر صفحات هذا الفصل قد استغرقها استطراد من ابن تيمية في موضوع قدم العالم. أما الرد على الفصل الثاني من "منهاج الكرامة" فهو أطول أقسام "منهاج السنة"، وهو الذي يزعم فيه ابن المطهر أن مذهب الإمامية أحسن المذاهب في الأصول والفروع. ويبدأ الرد على الفصل الثالث بعد ذلك ويتناول فيه نقطة من النقاط التي يثيرها ابن المطهر (في الأدلة العقلية على إمامية علي) ليناقش ابن تيمية ما تبقى من الكتاب الفصول الأخيرة من "منهاج الكرامة".
هذا ويعدّ هذا الكتاب من أهم ما ألفه شيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن تيمية المتوفى سنة 728هـ. وقد لقيت حياة ابن تيمية ومؤلفاته وآراؤه عناية الكثيرين من العلماء والمحدثين والمعاصرين، ولا عجب في ذلك الاهتمام، فقد جمع بين غزارة العلم وعمق الفهم والإحاطة بعلوم الشريعة والعلوم الفلسفية والكلامية التي عرفت في عصره وقبل عصره.
د. محمد رشاد سالم
.........................
ونبذه عن الكتاب أيضا :
قال الشيخ الغيمان :
فإن ( منهاج السنة النبوية في نقض دعاوي الرافضة والقدرية ) من أعظم كتب الإمام المجاهد الصابر المصابر شيخ الإسلام أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية ، قد ناضل فيه عن الحق وأهله ، ودحض الباطل وفضحه . وشباب الاسلام اليوم بأمس الحاجة إلى قراءة هذا الكتاب ، ومعرفة محتواه حيث أطل الرفض على كل بلد من بلاد الاسلام ، وغيرها بوجهه الكريه ، وكشر عن أنيابه الكالحة ، وألقى حبائله أمام من لا يعرف حقيقته ، مظهرا غير مبطن ديدن كل منافق مفسد ختال ، فاغتر به من يجهل حقيقته ، ومن لم يقرأ مثل هذا الكتاب.
والغالب على مذاهب أهل البدع والأهواء ، أنها تتراجع عن الشطح وعظيم الضلال ما عدا مذهب الرفض فإنه يزداد بمرور الأيام تطرفا وانحدارا، وتماديا في محاربة أولياء الله وأنصار دينه ، وقد ملئت كتب الرافضة بالسباب والشتائم واللعنات لخير خلق الله بعد الأنبياء .
نقلا عن موقع " مكتبة المشكاة "
http://www.4shared.com/file/aoWts0Ka/gdeZMZbUdYZbdI.html
كتاب ( منهاج السنة النبوية في نقض دعاوى الرافضة والقدرية ) لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى -
وهو من أهم وأكبر كتب شيخ الإسلام، وقد ورد ذكره في أكثر الكتب التي تحدثت عن مؤلفات ابن تيمية.
ففي العقود الدرية يقول ابن عبد الهادي: "ومنها كتاب "منها السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية".
وقال التقي السبكي: رأيته أجاد في الرد عليه، لكن صرح باعتقاد حوادث لا أول لها وأنها قائمة بذات الباري..."
أما الصفدي في "الوافي بالوفيات" فذكره كما يلي: "رد على الروافض والإمامية وعلى ابن المطهر". ويقصد بذلك كتاب ابن الخطيب "منهج الكرامة" يعني هنا يمكن القول بأن "منهاج السنة" رد على "منهج الكرامة" في كل نقطة من نقاطه، على أن ابن تيمية يستطرد أحياناً فيترك موضوعات "منهج الكرامة" في حوالي أربع عشرة صفحة أخرى.
يبدأ ابن تيمية رده على الفصل الأول، على أن أكثر صفحات هذا الفصل قد استغرقها استطراد من ابن تيمية في موضوع قدم العالم. أما الرد على الفصل الثاني من "منهاج الكرامة" فهو أطول أقسام "منهاج السنة"، وهو الذي يزعم فيه ابن المطهر أن مذهب الإمامية أحسن المذاهب في الأصول والفروع. ويبدأ الرد على الفصل الثالث بعد ذلك ويتناول فيه نقطة من النقاط التي يثيرها ابن المطهر (في الأدلة العقلية على إمامية علي) ليناقش ابن تيمية ما تبقى من الكتاب الفصول الأخيرة من "منهاج الكرامة".
هذا ويعدّ هذا الكتاب من أهم ما ألفه شيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن تيمية المتوفى سنة 728هـ. وقد لقيت حياة ابن تيمية ومؤلفاته وآراؤه عناية الكثيرين من العلماء والمحدثين والمعاصرين، ولا عجب في ذلك الاهتمام، فقد جمع بين غزارة العلم وعمق الفهم والإحاطة بعلوم الشريعة والعلوم الفلسفية والكلامية التي عرفت في عصره وقبل عصره.
د. محمد رشاد سالم
.........................
ونبذه عن الكتاب أيضا :
قال الشيخ الغيمان :
فإن ( منهاج السنة النبوية في نقض دعاوي الرافضة والقدرية ) من أعظم كتب الإمام المجاهد الصابر المصابر شيخ الإسلام أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية ، قد ناضل فيه عن الحق وأهله ، ودحض الباطل وفضحه . وشباب الاسلام اليوم بأمس الحاجة إلى قراءة هذا الكتاب ، ومعرفة محتواه حيث أطل الرفض على كل بلد من بلاد الاسلام ، وغيرها بوجهه الكريه ، وكشر عن أنيابه الكالحة ، وألقى حبائله أمام من لا يعرف حقيقته ، مظهرا غير مبطن ديدن كل منافق مفسد ختال ، فاغتر به من يجهل حقيقته ، ومن لم يقرأ مثل هذا الكتاب.
والغالب على مذاهب أهل البدع والأهواء ، أنها تتراجع عن الشطح وعظيم الضلال ما عدا مذهب الرفض فإنه يزداد بمرور الأيام تطرفا وانحدارا، وتماديا في محاربة أولياء الله وأنصار دينه ، وقد ملئت كتب الرافضة بالسباب والشتائم واللعنات لخير خلق الله بعد الأنبياء .
نقلا عن موقع " مكتبة المشكاة "